بعد تبرئة اسمها وإنقاذ ملايين الأرواح واكتشاف العقل المدبر وراء الموسم الأول، حصلت البطلة الأمريكية أليكس باريش على مكافأة صادمة: تم طردها من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي. لكنها الآن حصلت على فرصة لخدمة بلدها مرة أخرى: في صفوف سرية لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية.